يرى البعض أن نسب السيد مظفر يرجع إلى الإمام موسى الكاظم عليه السلام، بينما يعتبر الكثير أنه من السادة السنة ويرجع نسبه الى ريف غودة التابع لمدينة بستك جنوبي هرمزكان، فأصبح مرقده اليوم وجهة يستقبل الآلاف من الزوار.
شهد مرقد السيد مظفر عملية ترميم فجرت عليه عملية الصيانة والترميم حسب رأي المذهبين وعلى طراز المعماري الصفوي والتيموري، بعد أن تعرضت مبنى البقعة الشريفة القديم للتآكل.
طرأ مبنى المرقد للتحديث حيث وضعت البقعة على منصة وبنيت عليها أربع منارات وقبة غطيت بالقاشي الفيروزي.