وقال خبراء “بنك أوف أمريكا” إن “أسواق السندات السيادية في جميع أنحاء العالم على حافة أسوأ أداء لها منذ عام 1949، عندما كانت أوروبا في حالة خراب تتعافى من الحرب العالمية الثانية”.
ووفقا للصحيفة، توقف نظام الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي والبنوك المركزية الغربية الأخرى عن الحفاظ على سعر الفائدة القياسي بالقرب من الصفر لدعم الاقتصاد، كما فعلوا أثناء جائحة كورونا، وكان هذا الانعكاس ذا تأثير كبير.
وأشارت إلى أن رفع الولايات المتحدة سعر الفائدة الأساس كان آخر ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي.
وفي وقت سابق، أصدر البنك الفيدرالي الأمريكي قرارا برفع سعر الفائدة بـ75 نقطة أساس، لتصل إلى 3.25% بعد أن كانت 2.5%.