وتعرضت الولايات المتحدة لكسوف نادر لشروق الشمس، بينما تمت رؤية هذا الكسوف الحلقي في أجزاء أخرى من نصف الكرة الشمالي، على أنه حلقة خارجية رقيقة مرئية لقرص الشمس غير مغطى بالكامل بالقرص الداكن الأصغر من القرص الشمسي، ما يسمى بـ"حلقة النار".
"يحدث الكسوف الحلقي للشمس'>الكسوف الحلقي للشمس عندما يقع القمر بين الأرض والشمس ويكون قطره الظاهري أصغر من قطر الشمس الظاهري بقليل، فيحجب الشمس ويبقى منها قطعة محيطة بالقمر على شكل حلقة مضيئة، ولذلك يسمى بالكسوف الحلقي".
ويحدث الكسوف دافعاً قوياً للنظر مباشرة نحو الشمس ما يؤدي إلى إصابة العين بأضرار تتفاوت بين شخص وآخر.
وشاهد معظم سكان الدول العربية نوعين من الكسوف الحلقي والجزئي، بنسب متفاوتة، نظراً لأن الكسوف مرّ جنوبي العالم العربي في حزيران/يونيو 2020.