وأعلنتْ وزارة الدفاع النرويجية عقد اجتماع مع القائم بالأعمال الأميركي في أوسلو، واصفة عملية التجسس بالأمر غير المقبول.
بدورها أعربت رئيسة وزراء النرويج ارنا سولبرغ عن سرورِها لكون الأميركيين أعلنوا تغيير ممارساتِهم بشأن مراقبة الحلفاء.
وتَنصّتت وكالة الأمن القومي الأميركية على كابلات الإنترنت الدنماركية تحت الماء من العام الفين واثني عشَر وحتى العام الفين وأربعة عشَر.