وقالت والي: "لا تزال أفغانستان من بين أكبر منتجي المخدرات. غير أن تهريب المخدرات قد تراجع لأن الناس لا يسافرون. ولكننا نواصل مراقبة الوضع" .
وأشارت إلى أن العالم لا يزال في وسط المعركة ضد الوباء، ولذلك فمن السابق لأوانه الحديث عن التأثير الأكثر تحديداً لفيروس "كورونا" على الإتجار بالمخدرات.
وتعتبر أفغانستان من أكبر الدول المصدرة للمخدرات في العالم، ويتم زراعة الحشيش في القرى والأرياف في المناطق المتوترة أمنياً، وعلى الرغم من المساعي المبذولة وإنفاق ملايين الدولارات إلا أن الحكومة الأفغانية وحلفائها الغربيين فشلوا في احتواء هذه الظاهرة.