بذلك، ينتصرونَ مرّتين.
مرةً، رياضياً، على المنافسينَ في الملعبِ والميدان،
ومرةً على الأعداءِ الذينَ لا يريدون خيراً لإيران.
ما تحققَ خلالَ السنواتِ القليلةِ الماضية من إنجازاتٍ رياضية، لا يمكنُ انكارُهُ، إنجازاتٌ لا تبدو غريبةً على إيران، التي تشتهرُ بتفوّقها الرياضي.
تفوّق يأخذ بُعداً أكثر أهمية، لبلد يتعرّضُ للحصارِ والضغوطات.