والتزم موريسون ايضا الاعتراف بالتطلعات لدولة فلسطينية مستقبلية عاصمتها القدس الشرقية عندما يتم تقرير وضع المدينة المقدسة في اتفاق تسوية.
وقال رئيس وزراء استراليا إن من مصلحة بلاده دعم "الديموقراطية الليبرالية" في الشرق الاوسط، موجها انتقادات الى الأمم المتحدة التي اعتبرها مكانا تتعرض فيه "إسرائيل" لـ"التنمر"، على حد زعمه.