الإمارات تبيع الدين والعرب
وتظهر على حقيقتها ،بعد أن كانت العلاقات الإماراتية الإسرائلية من تحت الطاولة أصبحت اليوم من فوق الطاولة ، أصبحت اليوم تتغنى بدور إسرائيل، وتصور للناس أنها حققت مكسبا سياسيا أنها أجلت مشروع الضم للأراضي الفلسطينية ،ونحن نعلم أن إسرائيل لن تتوقف على الاستيطان، محاولة ساذجة أن تقول أنها أوقفت الاستيطان، الصدق والحقيقية أنها طاعة للظلم والطاغوت ولعدو يحتل أراضي الإسلام ومقدسات المسلمين، ونحن نكتشف هذه الحقائق كما ذكرها الشهيد القائد والسيد عبدالملك اللذين كشفوا هذه الممارسات. لماذا نستهدف نحن ، إنما لمواقفنا الوطنية ضد أمريكا وعدم قبول الوصاية على اليمن، ومواقفتا الإيمانية تجاه بلدان الإسلام والمسلمين.
أبو الحسين من تعز-اليمن