اَللَّهُمَّ وَاَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ خَلَوْتُ بِهِ في لَيْلٍ اَوْ نَهارٍ، وَاَرْخَيْتُ عَلَيَّ فيهِ الْاَسْتارَ حَيْثُ لا يَراني اِلاَّ اَنْتَ، يا جَبَّارُ فَاْرتابَتْ فيهِ نَفْسي، وَتَحَيَّرْتُ بَيْنَ تَرْكِهِ لِخَوْفِكَ وَانْتِهاكِهِ لِحُسْنِ الظَّنِّ بِكَ، فَسَوَّلَتْ لي نَفْسِي الْاِقْدامَ عَلَيْهِ، فَواقَعْتُهُ وَاَنَا عارِفٌ بِمَعْصِيَتي فيهِ لَكَ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَالِ مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لي يا خَيْرَ الْغافِرينَ.
اَللَّهُمَّ وَاَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ اسْتَقْلَلْتُهُ، اَوِ اسْتَكْثَرْتُهُ، اَوِ اسْتَعْظَمْتُهُ، اَوِ اسْتَصْغَرْتُهُ، اَوْ وَرَّطَني جَهْلي فيهِ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَالِ مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْهُ لي يا خَيْرَ الْغافِرينَ.