جاء الصعود بحسب خبراء على وقع ضخ سيولة جديدة في السوق عبر تقديم التسهيلات المالية والنظام المصرفي والذي من شأنه رفع ارباح الشركات التصديرية المدرجة، بجانب زيادة رسملة الشركات اثر اعادة تقييم اصولها بما يتناسب مع ارتفاع سعر صرف الدولار اضافة الى تراجع الاستثمار بالاسواق الموازية كالمضاربة بالمسكوكات الذهبية والعملات الاجنبية والعقارات.
وتداولت السوق اكثر من 5.3 مليار سهم وورقة مالية بقمية 23.68 تريليون ريال( الدولار= 42 الف ريال حسب التسعيرة الرسمية ) توزعت على 480 الف صفقة.