وأشار وزير الأمن الإيراني اسماعيل خطيب، خلال حضوره اجتماع مجلس الأمن لمحافظة طهران، إلى المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة.
وقال: "الدبلوماسية قدرة مهمة للبلاد، والتفاوض من الأدوات الدبلوماسية المتاحة للجمهورية الإسلامية اليوم. وبطبيعة الحال، إذا تحققت مصالحنا الوطنية، فسيكون الاتفاق في متناول اليد، وما يحدث في المجال الإعلامي يختلف عما يحدث في مجال المفاوضات".
وأضاف وزير الأمن: "لدينا بالتأكيد ثقة في فريق التفاوض، ونعلم أنهم سيتصرفون في إطار المصالح الوطنية والأهداف التي يحددها المجلس الأعلى للأمن القومي ورئيس الجمهورية وكبار المسؤولين في البلاد".