وعرض المخترع الشاب اختراعاته، بما في ذلك "رقعة المضادات الحيوية الكهربائية"، و"الرقعة الإلكترونية لعلاج الجروح السكرية"، و"التصميم الجديد لمفاعل نووي منزلي"، في المسابقة التي أقيمت يومي الثلاثاء والخميس من الأسبوع الماضي، وفاز بثلاث ميداليات ذهبية وكأس ذهبية وشهادة اختراع وجائزة خاصة.
وفي هذا الحدث العالمي، فاز المخترعون الإيرانيون بإجمالي خمس ميداليات ذهبية وثلاث ميداليات فضية، مما يدل على القدرة العالية والموهبة التي يتمتع بها الشباب الإيراني في مجال التكنولوجيا والابتكار.
وبعد تحقيق هذا النجاح، حظي أمير عمادي بإشادة من السفير الإيراني في روسيا وكبار المسؤولين في البلاد.
هذا المخترع الشاب من مدينة أمول، مازندران، معروف بأنه أحد المخترعين الإيرانيين النخبة والبارزين الذين جذبوا الكثير من الاهتمام بعدد كبير من الاختراعات والابتكارات.