الخريطة بينت عددا من النقاط النفطية وحقول الغاز التي وضعت في مرمى القوات الإيرانية وهي: حقل الغاز كاريش، الذي يقع في المياه الإقليمية بحوض البحر الأبيض المتوسط، وحقل الغاز تمار قبالة مدينة أسدود على ساحل البحر المتوسط جنوبي الكيان الإسرائيلي، وحقل الغاز لفياثان قبالة ميناء حيفا، ومصفاة النفط في حيفا، ومصفاة النفط في أسدود في جنوب تل ابيب، ومحطة توليد الكهرباء أوروت رابين، ومحطة توليد الكهرباء أشكول في أسدود، ومحطة توليد الكهرباء روتنبرغ، ومحطة توليد الكهرباء غزر، ومحطة توليد الكهرباء راميت هواف، ومحطة ومخزن النفط في عسقلان، ومحطة ومخزن النفط في إيلات.
وحذر القائد العام للجيش الإيراني اللواء عبد الرحيم موسوي الاحتلال الإسرائيلي من القيام بخطوات غير مدروسة تلقى ردا قاسيا ومدمرا من ايران.
وكان وزير الحرب الإسرائيلي يوآف غالانت هدد إيران بالانتقام من عملية "الوعد الصادق2" التي استهدفت قواعد جوية في العمق الإسرائيلي بنحو 200 صاروخ فرط صوتي ردا على الاعتداءات الاسرائيلية.