وذكرت الخارجية البريطانية أن العقوبات الجديدة ضد روسيا شملت أفرادا وشركات لتصنيع الذخيرة والإلكترونيات والماس وشركات تجارة النفط والغاز وغيرها.
وتضمنت القوائم ثلاث شركات من الصين واثنتين من بيلاروس، وواحدة من كل من تركيا والإمارات (بما في ذلك مالكها الهولندي نيلز تروست) وسويسرا.
وبين الجهات التي تعرضت للعقوبات البريطانية الجديدة:
إدارة شركة أورال للتعدين والمعادن ومجموعة "ألروسا" لشركات تعدين الماس.
الشركة المتحدة للمعادن.
مصنع بيرم للبارود.
إدارة شركة "نوفاتيك" أكبر شركة روسية مستقلة لإنتاج الغاز.
شركة سمارا للمعادن.
مصنع كامينسك-أورال لتصنيع المعادن ومصنع تشيليابينسك لمعدات الحدادة والكبس.
شركات الطيران "مفرزة الطيران رقم 224 ".
شركتا النقل البحري "آسيا للشحن" و"إيبكس للشحن".
رئيس مجلس إدارة شركة "ميتسيل" للتعدين والمعادن إيغور زيوزين.
مصنع "ساستا" لإنتاج الآلات.
شركة "بيتفان" لتوريد الآلات.
شرطة "ستان" لتصنيع الآلات.
شركة "ريدوت" العسكرية الخاصة.
مصنع "سفيردلوف" للمواد المتفجرة في مدينة دزيرجينسك.
كما أدرجت بريطانيا منطقة ألابوغا الاقتصادية الخاصة في جمهورية تتارستان الروسية في حزمة عقوباتها الجديدة.