ووصف اميرعبداللهيان رئيس الوزاء الصهيوني قاتل الاطفال بالارهابي وقال انه لا يتوانى عن ارتكاب اي جريمة على غرار اسلافه بهدف الفوز بالانتخابات البرلمانية وان العدوان على ابناء غزة الابرياء والعزل ياتي بهدف تحقيق ماربه المشؤومة هذه.
وحمل تل ابيب مسؤولية عواقب اثارة الفتن واشعال نار الحرب في فلسطين وقال انه ونظرا الى قدرة المقاومة فان عواقب هذه الجرائم ستكون باهضة جدا للكيان الصهيوني وان الوقت ليس في صالح الصهاينة.
واشار الى حساسية ظروف المنطقة داعيا الراي العام العالمي والمنظمات والاوساط الاسلامية ولجان حقوق الانسان الى ادانة هجمات الكيان الصهيوني ودعم الشعب الفلسطيني الاعزل.
واعتبر ممارسات تل ابيب بانها سبب زعزة الاستقرار والامن بالمنطقة محذرا نتنياهو الارهابي الداعم لداعش من ان ايران لن تكف عن دعمها للمقاومة والشعب الفلسطيني حتى اقرار حقوقه المشروعة وتحرير القدس القبلة الاولى للمسملين.