وأكد الإعلان المشترك في ختام زيارة قام بها الرئيس الفرنسي إلى الصين أن البلدين يعارضان الهجمات المسلحة على محطات الطاقة النووية والمنشآت النووية السلمية الأخرى؛ ويدعمان الجهود التي تبذلها الوكالة الدولية للطاقة الذرية لضمان سلامة محطة زابوريجيا النووية.
ولم يأت النص على ذكر روسيا كما أنه لم يتضمن إدانة لعمليتها العسكرية في أوكرانيا.
وأفاد البيان بأن بكين وباريس عازمتان على التعاون لحل الأزمات المالية في الإقتصادات النامية واقتصادات الأسواق الناشئة.