ونجح باحثون إيرانيون لأول مرة في العلاج الجيني لسرطان الدم لدى مريض في مستشفى الأطفال التابع لجامعة طهران لعلوم الطب.
وقال أمير علي حميديه أمس الاثنين: بفضل همم الباحثين والعلماء تحول تهديد الحظر إلى فرصة. وفي الماضي لم يكن في إيران علبة بتري لاستنبات الخلايا ولكننا اليوم قد توصلنا إلى كامل التقنية المتعلقة بالخلايا الجذعية.
وأضاف: قد بذلت البلاد جهودًا جبارة طيلة العقدين الماضيين فيما يتعلق بعلم الخلايا الجذعية، والفرع الأكثر تطورًا من هذا العلم هو العلاج الجيني.
وأضاف رئيس مركز أبحاث الخلايا والعلاج الجيني للأطفال: هذا المشروع هام جدًا وغاية في التطور وتُعدّ إيران الدولة الثالثة التي تمتلك هذه التقنية المتقدمة بعد الولايات المتحدة والصين على مستوى العالم.