وأكدت السفارة أن مثل هذا الموقف للسلطات الدنماركية بشأن التحقيق يقوض مصداقية نتائجه المستقبلية.
وقالت: "حصر دائرة المشاركين في التحقيق على الدول التي هي إما أعضاء في الناتو، أو في طريقها للانضمام له، يحول التحقيق إلى دائرة متحيزة سياسيا".
وأضافت: "في ظل هذه الظروف، سيسعى الجانب الروسي لإجراء تحقيق شامل مستقل في مكان الحادث".
وفي وقت سابق، صرح نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك، بأنه ينبغي على الجانب الروسي المشاركة بالتحقيق في الحادث.
وأشار إلى أن بولندا والولايات المتحدة وأوكرانيا قد تكون مهتمة بالحوادث على خطوط أنابيب الغازفي السيل الشمالي.
المصدر: RT