وأوضح المصدر في الحركة الشعبية في بوركينا فاسو، أن "الرئيس كابوري بخير بدنيا، لكن لا يمكنني قول أي شيء عن حالته العقلية"، مؤكدا أن "لديه طبيب تحت تصرفه".
وأكد أن كابوري "لا يزال في أيدي الجيش، ليس في معسكر للجيش، إنما في فيلا رئاسية قيد الإقامة الجبرية".
وأضاف المصدر نفسه "إن كابوري هو الذي كتب بالفعل خطاب الاستقالة الذي نشره التلفزيون الوطني، لكنني لا أستطيع أن أقول تحت أي شروط كتبه".
يذكر أنه تمت الإطاحة برئيس بوركينا فاسو، روك مارك كابوري، على يد جنود بقيادة المقدم بول هنري سانداوغو داميبا.