وفي وقت سابق من يوم الاثنين، زعم جيش الاحتلال إحباط ما وصفها بـ “عملية تخريبية” في منطقة جبل روس لخلية من حزب الله مكونة من 3 إلى 4 أفراد ذاكراً انه لم تقع إصابات في صفوف قواته.
وأصدر حزب الله بيانا قال فيه إنه “لم يحصل أي اشتباك أو إطلاق نار من طرف المقاومة وإنما كان من طرف واحد فقط هو العدو الخائف والقلق والمتوتر”.
وساد هدوء في محيط منطقة مزارع شبعا بعد قصف مدفعي صهيوني استمر لساعة من الزمن.
وقال رئيس وزراء الاحتلال إن “الجيش الإسرائيلي مستعد لأي سيناريوهات ويعمل على ضمان أمن “إسرائيل” قرب الحدود وبعيداً عنها” على حد زعمه.