ظاهر هذا الحديث الشريف أن كل مسلم معني به ، واليوم العوادي تأتي على المسلمين تترى ففي فلسطين واليمن والعراق وسوريا والبحرين والسودان وليبيا وافغانستان وكشمير وميانمار وغيرها من بلاد المسلمين، فما هو واجبنا، ورسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ يستنهضنا بهذا الحديث؟