وتتضمن الحملة، حسب بيان صحفي للقائمين عليها، معلومات، وإنتاجات فنية، وتحركات ميدانية.
وقالت الحملة في بيان لها: "من قرر عقد هذا المؤتمر حاول الإيحاء بتواضع أهدافه، من خلال الحديث عن ورشة، والحقيقة ما هي إلا مقدّمة، وتكاد تكون طريقاً إلزامياً، لتطبيع الأجواء على القبول بالتنازلات الجوهرية، وإنهاء القضية الفلسطينية".
ودعت الحملة للتفاعل مع نشاطاتها من أجل إسقاط الصفقة.