وكتب المتحدث باسم وزارة الخارجية ناصر الكناني، على حسابه الخاص على منصة اكس: "ارتكب الكيان الصهيوني جريمة بشعة أخرى باستهدافه ساحة مدرسة القاهرة بغزة، وسفك دماء عدداً كبيراً من المواطنين الأبرياء بطريقة بشعة".
وأضاف: إن صمت وتقاعس الحكومات والجمعيات الدولية أمام كل وحشية وجرائم الصهاينة ضد الإنسانية هو في الواقع ترك أيدي الجلادين مصاصي الدماء حرة لمواصلة الإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة.
وأكد كنعاني: أن مدعيّ حقوق الإنسان ومصدري الأسلحة لهذا الكيان هم شركاء وشركاء كاملون للمجرمين الصهاينة في الإبادة الجماعية للفلسطينيين.