وكتب ناصر كنعاني: جرائم الحرب البشعة التي يرتكبها الصهاينة في قطاع غزة مستمرة أمام أعين العالم!
وأضاف: يأتي قصف خيام اللاجئين الفلسطينيين في محيط مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح، والذي أدى إلى استشهاد وجرح عدد كبير من الفلسطينيين، كأحدث جرائم الكيان الإسرائيلي القاتل للأطفال، والذي سخر من كافة القوانين والأنظمة الدولية.
وشدد على أن الوقف الفوري لاستمرار هذه الجرائم وملاحقة المجرمين الصهاينة قانونيا وقضائيا مسؤولية أكيدة للمحافل والمؤسسات الدولية ومطلب الرأي العام العالمي.
وخلص إلى القول إن الجرائم الوحشية التي يرتكبها الكيان الصهيوني ضد سكان قطاع غزة المحاصرين، هي وصمة أبدية لا تمحى عن جبين مؤيديه المنافقين.