وارتكب جيش الاحتلال الصهيوني، مجزرة جديدة في مدينة دير البلح استشهد فيها عدد من النازحين بينهم الصحفي "نافذ عبد الجواد" مع ابنه الوحيد وعدد من افراد اسرته.
واستهدفت الصواريخ الاسرائيلية بيتا غير مكتمل، بيت بلا جدران وبلا أثاث وبلا نوافذ ولا أي من مقومات البيت الجاهز، فقط عبارة عن سقف وأرض يجلسون عليها.
وفي هذا البيت استشهد الصحفي نافذ عبد الجواد مع ابنه الوحيد وعدد من افراد اسرته من بينهم امرأة مقعدة على كرسي متحرك.