وفي بيان، أضافت الحركة أن هذا العدوان الذي استهدف قادة في الحرس الثوري يأتي في إطار محاولات حكومة الكيان الغاصب لتصدير فشلها العسكري في الميدان عبر توسيع رقعة العدوان في المنطقة.
وتقدمت الحركة بأحر التعازي من الجمهورية الإسلامية في إيران، حكومةً وشعباً، ومن قيادة الحرس الثوري، بالقادة الشهداء، مؤكدةً على أن عمليات الاغتيال هذه ستزيد من تلاحمها، ولن تثنيها عن الإستمرار في معركتها ضد العدو، ولن تزعزع مكانة سوريا الداعمة للقضية الفلسطينية.