وقال تبون إن العام والخاص يعرف قوة علاقات الجزائر وموسكو، مجدداً التأكيد على أن زيارته المرتقبة لروسيا ستكون في مايو المقبل.
وتعليقا على اتهامات إسرائيل للجزائر أنها كانت وراء طرد وفدها من القمة الإفريقية التي انعقدت في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا مؤخرا، مدفوعة من إيران أكد الرئيس الجزائري أن بلاده تحافظ على سيادة قرارها السياسي الذي ورثته منذ الاستقلال.
وأشار إلى أن "اللعبة الدولية الآن أصبحت تقوم على إضعاف الدول التي لا تتماشى مع التيار"، لكنه أكد في الوقت ذاته "أنه من الصعب على من يتربص بالجزائر إعادتها إلى فترة عدم الاستقرار التي عاشتها في عشرية الدم سنوات التسعينيات".