ويهدف هذا الكتاب تسليط الضوء على تعلّق القائ د(دام ظله) منذ حداثة سنّه بالقراءة حيث كان يستغرق فيها حتّى يفقد الاتّصال بما حوله.
فالكتاب بالنسبة إليه، ذو تأثير كبير على النفس، وينفذ إلى أعماق الوجود، والارتباط به ، فهو يدعو الشباب من خلاله إلى اغتنام فرصة عمرهم الذهبيّ في المطالعة، لأنّ ما يُقرأ في فترة الشباب لا يُمحَى من الأذهان.
ويوصي السيّد القائد بقراءة العديد من الكتب، ككتاب "قائدي" و"تراب كوشك الناعم" لما فيهما من جماليّات روحيّة.