ما دامت المقاومه الاسلاميه في فلسطين قد وضعت يدها في يد الولي الفقيه في يد الامام الخامنائي في يد هذه الدوله الحره المقاومه ضد كل تطبيع مع الاسرائيليين الصهاينه الغاصبين فكل شيء سيكون على مايرام كل شيء سيصل الى ما تصبو اليه الكتب السماويه وسوف يعود البيت المقدس الذي ولد فيه نبينا عيسى عليه وعلى محمد واله الصلاة السلام في مثل هذا اليوم كما هو المشهور سوف يعود الى احضان الاسلام و المسلمين ان شاء الله ان شاء الله
ابو مصطفى القطيف