والسبب أن هذه الخافضات تقمع المسارات «ناقلة الإشارات» إلى الخلايا وفقاً لصحيفة «إيزفيستيا» الروسية.
وأكد الباحثون أن التجربة أثبتت أن الإسبرين والأيبوبروفين يثبطان نشاط البروتين الذي يتحكم في التعبير عن جينات الاستجابة المناعية.
كما أن الأدوية المضادة للالتهابات غير السيترويدية تمنع تنشيط الخلايا التائية التي تحمي الجسم وتؤدي إلى موتها. وتابعوا: «تعضد هذه النتائج دراسات على الأرانب قبل قرن، أظهرت أن خافضات الحرارة أثرت سلباً على الأجسام المضادة المتكونة ضد بكتيريا المكورات العقدية».