ونددت المنظمة بما أسمتها تجاوزات منهجية تتم بمنأى عن العقاب، مشيرة إلى أن معظم ضحايا هذه الحملة من الفقراء.
واعتبرت منظمة العفو الدولية أن تحديد عدد الذين قتلوا بشكل دقيق امر مستحيل متهمة مانيلا بانتهاج سياسة التضليل إلاعلامي المتعمد.
وقال نشطاء إن أيسلندا قدمت مشروع قرار بدعم من دول أوروبية، يحث الحكومات على منع الإعدام خارج نطاق القضاء وهي المرة الأولى، التي يُوجّه فيها طلب لمجلس حقوق الإنسان بالتصدي لتلك القضية.
يشار الى ان أكثر من 24 دولة طالبت الأمم المتحدة بفتح تحقيق في الآلاف من حالات القتل في الحرب التي يشنها الرئيس الفلبيني، رودريغو دوتيرتي، على المخدرات.