مع الأسف الشديد اليوم المطالعة أصبحت شبه معدومة في ظل وسائل الاتصال على عكس ما كنا عليه ايام الطفولة و الابتدائية والمتوسطة حتى كانت المدارس تخصص حصة بالأسبوع لدخول الى مكتبة المدرسة وحتى الأسرة كانت تقتني للطفل قصة كهديه تهدى أثناء الذهاب الاهل للتسوق اليوم مع الأسف حتى المكتبات العامة لانجد اقبال عليها اليوم حتى الطالب عندما يطلب من عنده بحث يذهب إلى النت بدل مايبحث عن كتب ويقرأ ما يحتاجه اليه واقع يرثى عليه أصبحت عملية النسخ بالنت بدل من القراءة
مع الأسف كما يقال اذا تريد أن تضع مالآ ضعه في كتاب فهذه امه لا تقرأ