وزعم المتحدث باسم "الجيش" الإسرائيلي في بيان أن "اصليح" تابع لحركة حماس ويعمل تحت غطاء صحفي، وصاحب شركة إعلامية.
وادّعى الجيش الإسرائيلي في بيانه، أن "اصليح" من عناصر لواء خان يونس في حماس، وأنه تسلل صباح السابع من أكتوبر لتوثيق الأحداث ونشرها على الشبكات الاجتماعية.
وكان "اصليح" قد تعرض لإصابة متوسطة خلال استهداف الاحتلال خيمة صحفيين قرب مجمع ناصر الطبي، في خانيونس، جنوبي قطاع غزة، ما ادى الى استشهاد الصحفي حلمي الفقعاوي، والشاب يوسف الخزندار، وإصابة عدة صحفيين آخرين بجروح متفاوتة.