ووفقا له، الكبد عضو صامت لا يتألم حتى اللحظات الأخيرة، حتى عند حدوث فيه عمليات لا رجعة فيها. لذلك من الضروري الاهتمام بصحته: التخلي عن العادات السيئة، شرب كمية كافية من الماء وإضافة أطعمة معينة إلى النظام الغذائي.
– الملفوف، يساعد على تنظيف الكبد من السموم، لذلك عند تناوله يوميا، سيشعر الشخص بفائدته بسرعة: انخفاض الوزن، تحسن حالة الجلد والشعر والأظافر.
– الكرفس، يحتوي على زيوت طيارة تؤثر إيجابيا في عمل الكبد. كما أنه يمنع تطور الكبد الدهني، ويساعد على فقدان الوزن وتطبيع عمل القلب.
– زيت الزيتون، يصعب تقييم فوائد هذا المنتج، لأنه يحتوي على أحماض دهنية غير مشبعة، تساعد على استعادة صحة الكبد والقلب والأوعية الدموية، وتحمي الجسم من الإجهاد التأكسدي.
– الكركم، يحفز الكركم إفراز الصفراء ويحسن عمل الكبد ويمنع العمليات المسرطنة.
– اللبن الرائب، يحسن ويسرع عملية التمثيل الغذائي في الجسم، ما يؤثر إيجابيا في عمل الكبد. كما له تأثير مفرز للصفراء ومدر خفيف للبول.
– الثمار، تحتوي الثمار (طازجة، مجمدة، مجففة)على نسبة عالية من مضادات الأكسدة التي تحمي الكبد من التلف.
– الهندباء البرية، يساعد مشروب الهندباء البرية على تخفيض مستوى الكوليسترول والدهون الثلاثية في أنسجة الكبد، ما يحسن عمله.