وأصدر الرئيس الإيراني آية الله ابراهيم رئيسي، بيانا أدان الهجوم الإرهابي على الكلية الحربية في مدينة حمص، وقدم تعازيه الى الرئيس السوري والحكومة والشعب والجيش في سوريا.
وقال آية الله رئيسي إن المساعدة في ايجاد متنفس لبقاء "داعش" هو بمثابة استكمال لعدوان الكيان الصهيوني على السيادة الوطنية لسوريا.
وأضاف، يعتبر استمرار الدعم الاستخباراتي بهدف منع إرساء الاستقرار سبباً للهجمات الإرهابية في سوريا.
وتابع، ان مسؤولية هذا الحادث تقع على عاتق الداعمين الأجانب للإرهابيين، بما في ذلك المحتلين للأراضي السورية.