وبعث قائد الثورة، الرسالة العزاء لأسرة الفقيد والجمعية الأدبية لمحافظة خراسان الرضوية لمناسبة رحيله.
وصرح، إن الشعر السلس واللطيف لهذا الشاعر المخلص والمؤمن، الذي غالباً ما كان في خدمة التربية الدينية والقيم الأخلاقية، هو الإرث الثمين وسيبقي خالداً، سائلاً الباري تعالى أن يحشر هذا الشاعر مع الشهداء كونه لطالماً أحيي ذكرهم بأشعاره.
يذكر أن السيد رضا مؤيد شاعر ديني من مشهد المقدسة والذي أنشد الكثير من القصائد الدينية الرائعة، توفي أمس الجمعة.