وأوضح "جعب" الملقب بـ"حبيب اسيود"، قائلاً: لقد زوّدوني بجهاز إنذار يمكنني استخدامه عند الشعور بالخطر، وإشعار قوات الأمن التابعين للحكومة السويدية لإنقاذي أينما كنت.
وجرت خلال جلسة المحكمة التي مثل أمامها "جعب" اليوم، المرافعة عن حقوق عوائل الشهداء الذين ارتقوا خلال الهجوم الارهابي لعناصر خلية النضال الإرهابية في محافظة أهواز (جنوب غرب).
ورداً على سؤال القاضي حول "جنسية المتهم وبلد الإقامة، وهل إنه تلقى الدعم من دولة السويد والمسؤولين الأمنيين هناك؟"، قال المدعو "حبيب فرج الله جعب" : نعم، إنني كنت مقيماً في السويد وأحمل الجنسية السويدية، وقد تلقيت الدعم من الحكومة والمسؤولين الأمنيين في هذا البلد.
وأضاف: لقد زوّدوني بجهاز إنذار يمكنني استخدامه عند الشعور بالخطر، وإشعار قوات الأمن التابعين للحكومة السويدية لإنقاذي أينما كنت.