البث المباشر

أبرز عناوين الصحف الايرانية الصادرة اليوم الأحد

الأحد 18 يوليو 2021 - 13:18 بتوقيت طهران
أبرز عناوين الصحف الايرانية الصادرة اليوم الأحد

تناولت الصحف الايرانية الصادرة اليوم الاحد 18 / تموز /2021 عددا من القضايا الايرانية والاقليمية، منها طهران تريد الغاء كل اشكال الحظر، مشروع اوروبي لمصادرة اجهزة الطرد المتطورة الايرانية، مفاوضات جديدة بين الحكومة الافغانية وحركة طالبان والاحتلال الصهيوني يهدم خمسمائة منزل فلسطيني.

صحيفة الوفاق (باللغة العربية)
الرئيس الايراني المنتخب: يجب دعم اللقاح المحلي لمكافحة كورونا.

صحيفة كيهان العربي
ايران تنتج 50 مليون جرعة من لقاح "كوف ايران بركت" خلال الشهرين القادمين.

صحيفة افكار
طهران تريد الغاء كل اشكال الحظر بمباحثات فيينا وليس تمديد الاعفاءات.

صحيفة ايران
صحف امريكية تتحدث عن محاولات نتنياهو وبومبيو دفع ترامب لشن حرب على ايران.

صحيفة رسالت
بدء جولة جديدة من المفاوضات بين الحكومة الافغانية وحركة طالبان في الدوحة.

صحيفة كيهان
الرئيس الافغاني اشرف غني يصف باكستان باللاعب الخفي في الحرب بافغانستان.

صحيفة جمهوري اسلامي
الكيان الصهيوني يهدم ما يقرب من خمسمائة منزل فلسطيني بالضفة الغربية منذ مطلع العام.

صحيفة اطلاعات
حزب الله يؤكد ان امريكا تقف وراء كل الازمات والمصائب التي يشهدها لبنان.

صحيفة وطن امروز
صحف لبنانية تتحدث عن بدء مشاورات انتخاب مرشح لتشكيل حكومة جديدة اعتبارا من غد.

صحيفة مردم سالاري
مخطط للترويكا الاوروبية لعرقلة مسار الجولة المقبلة من مباحثات فيينا.

صحيفة خراسان
وقاحة اوروبية .. مشروع اوروبي لمصادرة اجهزة الطرد المتطورة الايرانية وتخريب البنى التحتية لتصنيعها.

صحيفة ابتكار
حكومة الانقاذ بصنعاء تكشف عن خفايا صلات بين السعودية وتنظيم داعش الارهابي.

صحيفة جوان
الجيش الافغاني يستعيد السيطرة على سبع عشرة مدينة من يد طالبان.

صحيفة آرمان ملي
الرئيس الصيني يدعو حركة طالبان لوضع العنف جانبا وقبول منطق السلام.

أهم مقالات الصحف الايرانية اليوم الأحد

صحيفة جوان ..
صحيفة "جوان" كتبت عن الزيارة المرتقبة لرئيس الحكومة العراقية لامريكا في مقالها (زيارة الكاظمي الانتخابية لواشنطن).. رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي سيتوجه للولايات المتحدة في السادس والعشرين من الشهر الحالي للالتقاء بالرئيس الامريكي جو بايدن وحسب ما اعلنته المتحدثة باسم البيت الابيض جين ساكي، (ان الشارع العراقي يترقب ان يتصدر موضوع خروج القوات الامريكية من العراق رأس قائمة مباحثات الكاظمي مع بايدن).

والحقيقة هي ان نجاح الكاظمي في التوصل الى اتفاق يضمن خروج القوات الامريكية بالكامل من الاراضي العراقية قبيل الانتخابات البرلمانية باكتوبر في العراق سيضمن تعزيز موقفه الداخلي وشعبيته بحمله لراية اخراج الامريكيين وتنفيذ قرار البرلمان العراقي. وتحقيق هذا الهدف ممكن في ظل حالة الانكفاء العسكري الامريكي بالمنطقة ومع تزايد الثمن الذي تدفعه امريكا ميدانيا مقابل بقاءها بالعراق.

صحيفة رسالت ..
صحيفة "رسالت" كتبت في مقالها (بايدن في مفترق طرق كبير).. بات واضحا لادارة بايدن اليوم وبعد ست جولات من مفاوضات فيينا الخاصة باحياء الاتفاق النووي بان ايران ليست على عجلة من امرها ابدا كما كانت هذه الادارة تتصور، وبات واضحا لبايدن ولقادة الترويكا الاوروبية ايضا ان خطوط ايران الحمراء ثابتة ولن تتغير، (ان بايدن يواجه الان مفترق طرق فإما قبول مطالب ايران أو المخاطرة بمستقبل الاتفاق النووي وخوض متاهات سبق فشلها) وليس بامكان بايدن في واقع الامر مواصلة دبلوماسيته الحالية التي تحاول الدفع باتجاه صياغة اتفاق نووي بديل عمليا واستخدام تكتيك التقطير الممنهج لالغاء الحظر وليس الغاءه بالكامل كاسلوب ضغط املا في ايجاد ثغرة ما في موقف ايران الصلب.

ان ايران اخذت في حساباتها جميع الاحتمالات وموقفها ثابت واقصرطريق لاحياء الاتفاق النووي هو الغاء الحظر بالكامل ووقف امريكا واوروبا للاعيبهما.

صحيفة آرمان ملي ...
نشرت صحيفة "آرمان ملي" تقريرا يتحدث عن (تفاقم الاجواء بين كابول واسلام آباد) كتبت فيه... الاتهامات الافغانية لباكستان بشأن دعمها لحركة طالبان باتت تتخذ طابعا اكثر حدة وجدية, مع تسارع وتيرة تقدم طالبان ميدانيا خلال الاسابيع الاخيرة.

وفي هذا السياق (قال الرئيس الافغاني اشرف غني ان طالبان هي اللاعب الخفي في الحرب بافغانستان على عكس كل ادعاءاتها).

واضاف غني ان باكستان تقدم الدعم الاستخباراتي وحتى اللوجستي بصورة خفية لحركة طالبان وتدعي بنفس الوقت ان وصول طالبان للسلطة يشكل خطرا عليها ايضا.

في نفس الوقت اشار مسؤولون بكابول لانضمام عشرة الاف مقاتل من طالبان الباكستانية الى صفوف طالبان الافغانية، وهو امر نفته الخارجية الباكستانية كما نفت اي دور باكستاني في الحرب الاهلية الجارية بافغانستان.

صحيفة جمهوري اسلامي ..
صحيفة "جمهوري اسلامي" كتبت في افتتاحيتها (لبنان والديمقراطية الموجهة).. هناك عدة عوامل وراء الازمات التي تعصف بلبنان ابرزها الدستور اللبناني نفسه. فالديمقراطية بلبنان حبيسة دستور يحمل بصمات حقبة الانتداب الفرنسي ويعكس رغبة باريس بالابقاء على نفوذها بلبنان، (ان الديمقراطية تعني رأي الاغلبية في ادارة شؤون البلاد الا ان الدستور اللبناني يتضمن محاصصة لا تمت بصلة للديمقراطية).

وهذه النقيصة تركت المجال مفتوحا امام نشوب خلافات داخلية من الصعب السيطرة عليه ومفتوحا امام تدخل القوى الغربية والرجعية.

والعامل الاخر وراء ازمات لبنان هو اطماع ومخططات هذه القوى نفسها وتلاعبها بمقدرات اللبنانيين برهانها على بعض الفئات الداخلية واستخدامها كادوات ضغط لتحقيق مآربها, وهذا ما يحدث اليوم.

صحيفة خراسان ..
صحيفة خراسان كتبت في الشأن اللبناني بدورها في مقالها (لبنان، خطوة اخرى نحو الانهيار).. ان استقالة الحريري صبت بتوقيتها السيئ الزيت على نيران الازمات العديدة التي تعصف بلبنان... (ان آمال اللبنانيين على مدى تسعة اشهر طويلة على تشكيل حكومة جديدة لحل الازمة المعيشية الطاحنة انهارت بلحظة).

الحريري القى اللوم على الرئيس اللبناني برفض حكومته المقترحة ليرد الاخير بان الحريري يرفض مناقشة اي تعديلات، وهكذا تعود الامور للمربع الاول ولنقطة صفر البحث عن مرشح اخر لتكليفه بتشكيل حكومة جديدة وبقاء طوابير شراء الخبز والوقود والبحث عن المواد الغذائية واقتراب احتياطي العملات الصعبة اللازمة للاستيراد من النفاد وكل ذلك وسط مخاطر استغلال اعداء لبنان للاجواء لتفجير الاوضاع الداخلية، وما حدث بطرابلس مؤخرا مؤشر على ذلك.

صحيفة سياست روز..
نشرت صحيفة "سياست روز" تقرير تحليلي يحمل عنوان (اتاوات امنية اماراتية لتل ابيب) جاء فيه.. تحدثت محافل اعلامية في تل ابيب عن ابرام الامارات صفقة مع شركة صهيونية متخصصة بصناعة الطائرات من دون طيار، (من الواضح للعيان أن مثل هذه الصفقة لا ترتبط بحاجة اماراتية حقيقية للمسيرات قدرما ترتبط بمحاولة ارضاء امريكا) ولضمان استمرار الدعم الامريكي للنظام الحاكم بابو ظبي.

وفي كل الاحوال يبدو وحسب هذه المحافل ان الشرطة الاماراتية ابرمت هذه الصفقة مع شركة "ايروبوتيك" الاسرائيلية لصناعة المسيرات وتم نصب المنصات الخاصة باطلاق هذه الطائرات بالفعل في مركز قيادة الشرطة الاماراتية بذريعة تعزيز قدراتها في الحالات الطارئة رغم ان مثل هذه الصفقة تفتح الباب على مصراعيه امام الموساد الصهيوني بالمنطقة.

شاركوا هذا الخبر مع أصدقائكم

جميع الحقوق محفوظة