وسُجّلت رسميا أكثر من 7,928,590 إصابة في 196 بلداً ومنطقة منذ بدء تفشي الوباء، تعافى منها 3,574,300 على الأقل، فيما توفي ما لا يقل عن 433,493 شخصا حول العالم.
ولا تعكس الأرقام إلا جزءاً من العدد الحقيقي للإصابات، إذ إن دولاً عدة لا تجري فحوصا إلا للحالات الأكثر خطورة، فيما تعطي دول أخرى أولوية في إجراء الفحوص لتتبع الذين يحتكون بالمصابين، ويملك عدد من الدول الفقيرة إمكانات فحص محدودة.
والولايات المتحدة، التي سجلت أول وفاة بكوفيد-19 مطلع شباط/فبراير، هي البلد الأكثر تضرراً من حيث عدد الوفيات والإصابات مع تسجيلها 115,732 حالة وفاة من أصل 2,094,069 إصابة. وتعافى 561,816 شخصا على الأقل.
بعد الولايات المتحدة، الدول الأكثر تضرراً بالوباء هي البرازيل بتسجيلها 43,332 وفاة من أصل 867,624 إصابة، تليها بريطانيا مع 41,698 وفاة من أصل 295,889 إصابة ثم إيطاليا مع 34,345 وفاة (236,989 إصابة)، وفرنسا مع 29,407 وفيات (194,023 إصابة).
وحتى يوم الاثنين، أعلنت الصين (بدون احتساب ماكاو وهونغ كونغ) 4634 وفاة من أصل 83,181 إصابة تعافى منها 78,370 شخصاً.
وأحصت أوروبا الاثنين حتى الساعة 11:00 ت.غ، 187,925 وفاة من أصل 2,411,653 إصابة، فيما بلغ عدد الوفيات المعلنة في الولايات المتحدة وكندا 123,928 (2,192,802 إصابة)، وأميركا اللاتينية والكاريبي 79,777 وفاة (1,654,461 إصابات)، وآسيا 23,361 وفاة (855,373 إصابة) وغرب اسيا 11,848 وفاة (561,067 إصابة) وإفريقيا 6523 وفاة (244,532 إصابة) وأوقيانيا 131 وفاة (8710 إصابات).