فيما قالت منظمة الصحة العالمية إن عدد الإصابات على مستوى العالم وصل إلى 2014 إصابة، منها 29 حالة خارج الصين توزعت على 10 دول؛ اليابان، كوريا، فيتنام، سنغافورة، أستراليا، ماليزيا، تايلاند، نيبال، الولايات المتحدة وفرنسا.
وفيما يلي المزيد من الحقائق حول الفيروس الجديد الذي يهدد العالم:
* أطلق على الفيروس اسم (2019-إن.سي.أو.في)، ينتمي إلى عائلة فيروس كورونا، ويشبه متلازمة الالتهاب الرئوي الحاد (سارس)، ويمكن أن ينتقل بين البشر.
* يمكن أن ينتشر الفيروس خلال فترة الحضانة، على عكس “سارس” الذي نشأ في الصين أيضاً، وأودى بحياة نحو 800 شخص على مستوى العالم في عامي 2002 و2003.
* أعراض المرض: الحمى، السعال، ضيق التنفس، صعوبات في التنفس، يمكن أن تسبب حالات الإصابة الشديدة الالتهاب الرئوي ومتلازمة الالتهاب الرئوي الحاد والفشل الكلوي والوفاة.
* ينتشر المرض بسرعة نسبياً، ويدخل الآن فترةً أشد خطورة وأكثر تعقيداً، بحسب مسؤول صيني.
* اكتفت منظمة الصحة العالمية بإعلان حالة طوارئ في الصين بداية، لكنها عادت لرفع الخطر إلى “مرتفع جداً” في الصين، ومرتفع على المستويين الإقليمي والعالمي.
* السلطات الصينية قالت إنها لا تعرف الكثير عن الفيروس أو عن المخاطر التي تشكلها طفراته، وإن الكثيرين ممن توفوا كانوا مصابين بأمراض أخرى أو من كبار السن.
* ارتفع إجمالي عدد الإصابات المؤكدة في الصين بحوالي 30 في المئة ليصل إلى 2744، نصفهم تقريباً في إقليم هوبي بوسط البلاد وعاصمته ووهان.
* تم الإبلاغ عن حالات في هونج كونج ومكاو وتايوان وتايلاند والولايات المتحدة، وكذلك أستراليا وكندا وفرنسا واليابان وماليزيا ونيبال وسنغافورة وكوريا الجنوبية وفيتنام. ولم يتم الإبلاغ عن وفيات خارج الصين.
* من المعتقد أن الفيروس نشأ في أواخر العام الماضي في سوق للأطعمة في ووهان كان يبيع حيوانات برية بطريقة غير مشروعة. ويعتقد الباحثون الصينيون أنه ربما انتقل إلى البشر من الثعابين والتي بدورها ربما أصيبت به من الخفافيش. وتباع الثعابين والخفافيش في سوق ووهان.
* أُبلغت منظمة الصحة العالمية عن عدة إصابات بالالتهاب الرئوي في مدينة ووهان في 31 كانون الأول/ ديسمبر، وفي السابع من كانون الثاني/يناير الحالي