وذكر بايدن نائب الرئيس في عهد باراك أوباما، ردا على سؤال عن الطريقة التي يتعين على الولايات المتحدة الرد بها على قضية خاشقجي والحرب اليمنية، أنه كان سيمضي في تجميد المساعدات العسكرية إلى الرياض وجعل السعودية دولة منبوذة على الصعيد الدولي.
وقال: "كنت سأوضح بجلاء أننا لا نعتزم في الواقع بيع الأسلحة لهم، وننوي إجبارهم على دفع الثمن ونبذهم".
وتابع بايدن أنه كان سيلغي جميع الإعانات الأمريكية الممنوحة للسعوديين ومبيعات أي مواد لهم، مضيفا أن حكومة السعودية "تحظى بقيمة اجتماعية إيجابية قليلة جدا"، متهما إياها بـ"قتل الأطفال والأبرياء"، ما يحتم "ملاحقتها".