السلام عليكم ورحمةالله وبركاته..
………………
في مثل هذا اليوم الثاني من ربيع الأول سنة إحدى وستين للهجرة، رجوع الإمام السجاد وعمته السيدة زينب صلوات الله عليهم، والركب الحسيني من كربلاء إلى المدينة المنورة بعد رحلة الألام والأوجاع التي عانوها بعد شهادة الإمام الحُسين وأهل بيته وأصحابه الميامين..💔
………………………
لو أستبدلت مقالة(إن للجدران أذان) بمقولة (إن للملائكة أقلام)، لتخلص المجتمع من كثير من المشاكل والإضطرابات،ومن الأمراض النفسية والأخلاقية الناتجة من الغيبة والنميمة ومن فتن القيل والقال..
نسأل الله لنا جميعاً سلامة النفوس والأبدان من كل مرض وسوء ببركة الصلاة على محمد وآل محمد اللهم آمين.
هذا ودمتم بألف خير وموفقية.