وقال المطلبي، ان "البعض يتحدث بلا دراية او اطلاع على الحوارات السياسية بل قد يكونوا غير عارفين بمجرى الاحداث"، مبينا ان "حديث البعض عن وجود انسحابات بدولة القانون او الفتح والرغبة بالانضمام الى ائتلافات اخرى هي امنيات بعيدة المنال لدى مروجيها وابعد ماتكون عن الواقع".
واضاف المطلبي ان "محور الفتح والقانون يسير بخطى واضحة ومتماسكة وهو اكثر منطقية وواقعية من غيره، والحوارات مستمرة لتشكيل الكتلة الاكبر وفق منهج ثابت مدروس ومخطط له بستراتيجية مهنية".