وتدين البرتغال بلقبها الكبير الثاني، بعد كأس أوروبا 2016، إلى مهاجم فالنسيا الإسباني غونزالو غيديش الذي سجل هدف المباراة الوحيد في (د.60)، لتعوض بلاده الخيبة التي عاشتها عام 2004 على أرضها حين خسرت نهائي كأس أوروبا على يد اليونان.
في المقابل، فشلت هولندا في إحراز لقبها الكبير الثاني، بعد ذلك الذي أحرزته عام 1988 في كأس أوروبا أيضا، لكنها أظهرت بقيادة رونالد كومان الذي كان من لاعبي التشكيلة الفائزة باللقب القاري على حساب الاتحاد السوفياتي (2-0)، أنها استعادت مكانتها بين كبار القارة بعد فترة صعبة غابت فيها عن كأس أوروبا 2016 ومونديال روسيا 2018.