وقد أكد الخبراء والمتخصصون في التراث الثقافي وفي المجال الدبلوماسي أن الاطفال والفتيان يعتبرون أهم هدف في الرواية، وشددوا على أن الرواية في التراث الثقافي، تعتبر سدا منيعا أمام الروايات الغربية، وهي المجال الذي ركزت عليه هذه المجلة الجزائرية.
كما يشير هذا العدد الى معالم الحضارة العريقة لإيران مثل معبد جعازنبيل وتخت جمشيد والمشروع المائي في شوشتر وميدان آزادي (الحرية)، الى جانب النجاحات العلمية التي حققتها الجمهورية الاسلامية الايرانية بعد انتصار الثورة المباركة.
ويعتبر هذا الموقف الذي اتخذته الجزائر ازاء ايران الاسلامية ونظرا للظروف الحساسة التي تعيشها الدول العربية، نجاحا كبيرا لإيران ويمهد الأرضية لإتخاذ الدول الاخرى مواقف مماثلة للموقف الذي اتخذته الجزائر.