وقالت المحكمة ان ارديم قام بمساعدة انصار المعارض فتح الله غولن المقيم في الولايات المتحدة والذي تتهمه انقرة بتدبير محاولة الانقلاب الفاشلة.
وخسر ارديم مقعده في انتخابات العام الماضي، وكان مسجونا بتهمة نشر تسجيلات مكالمات هاتفية بشكل غير قانوني خلال عمله رئيسا لتحرير صحيفة معارضة في عام 2014.
والنائب السابق هو ثاني سياسي من حزب الشعب الجمهوري العلماني يدان في إطار حملة أمنية واسعة النطاق منذ محاولة الانقلاب عام 2016.