ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية عن صفي الدين قوله إن "المشهد الذي حدث في بكين أعطى إيجابيات كبيرة للأمة وكان عكس المصلحة الإسرائيلية والأميركية.
ورأى أن "هذا الاستقرار يعتبر ضعف لمشروع التطبيع مع "إسرائيل"، مشيرا الى ان "إيران قبل لقاء بكين كانت قوية، وبعد لقاء بكين هي قوية. قبل التغيرات في المنطقة كانت قوية. ربما الآن هي أقوى، لكنها كانت قوية".
يشار الى ان وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان وصل اليوم، إلى طهران في زيارة رسمية والتقى نظيره الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، وسيلتقي الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي أيضاً.
وتعد زيارة بن فرحان إلى إيران، هي الأولى من نوعها لمسؤول سعودي منذ سنوات وعقب إبرام اتفاق المصالحة وعودة العلاقات بين البلدين.