وقال ابن المرأة إن والدته انهارت فجأة في أحد الفنادق في أثناء قيامها برحلة عمل، ليسارع أصدقاؤها بالاتصال بخدمات الطوارئ والإسعاف، إلا أنهم صدموا حينما كانت الإجابة أن سيارة الإسعاف في طريقها إلى الفندق أصلاً.
وعند وصول المريضة للمستشفى تبين إصابة شريان في قلبها بإصابة بليغة، ما اضطر الفريق الطبي لإجراء عدة عمليات جراحية نقلت إثرها المرأة إلى غرفة العناية المركزة.
وتبين في وقت لاحق أن الساعة الذكية اتصلت بخدمات الطوارئ عبر خاصية متعلقة بتنبيهات السقوط. وإذا اكتشفت الساعة الذكية سقوطاً عنيفاً لم يتبعه أي حركة مدة دقيقة تقريباً، فسوف تنكز المعصم وتصدر صوتاً للتنبيه، ثم تتصل بخدمات الطوارئ.