ومع درجة الشفافية الإجمالية 74 من أصل 100، اعتبر التقرير أن كندا كانت في حالة "ركود" عام 2022، بعد أن كانت نتيجتها سيئة لسنوات عديدة.
وقال التقرير، إن إدارة ترودو "اهتزت بسبب المزاعم بأن المسؤولين الصينيين تدخلوا في السياسة الكندية"، وهي فضيحة "سلطت الضوء مرة أخرى على الحاجة إلى معالجة التأثير المبهم وعجز النزاهة السياسية داخل البلاد".
وفي نوفمبر 2022، ذكرت صحيفة "غلوبال نيوز" أن "جهاز المخابرات الأمنية الكندي (CSIS) حذر ترودو من أن الحزب الشيوعي الصيني موّل بشكل مباشر ما لا يقل عن 11 مرشحاً في الإنتخابات الفيدرالية الكندية لعام 2019".