ونقل موقع "والا" العبري عن مسؤول عسكري قوله، إن التقديرات تشير إلى أن عمليات المقاومة ستتصاعد خلال العام الجاري، بعد تنفيذ نحو 300 عملية العام الماضي.
وقال إن العمليات ستتصاعد بسبب تسرب كمية كبيرة من الأسلحة إلى الضفة، واستمرار تحويل الأموال من قطاع غزة إلى هناك.
ولفت المسؤول إلى أن "الأمن الإسرائيلي" بات يخشى العمل في مخيمات اللاجئين، ولاسيما بنابلس وجنين شمالي الضفة، في أعقاب ضعف سيطرة السلطة الفلسطينية على المنطقة.
وأوضح أن العام الماضي شهد تنفيذ 285 عملية إطلاق نار على أهداف إسرائيلية في الضفة، مقابل 61 فقط في عام 2021.